ونتمنى من السادة النواب ورئاسة المجلس ان يضعوا الايزيديين والقضية الايزيدية نصب أعينهم وان نشهد خلال هذه الدورة اعتراف رسمي بان ما حصل للايزيديين في سنجار في اب 2014 ابادة جماعية (جينوسايد). وان تكون قضية اعمار مناطق الايزيديين وسنجار بالذات على رأس اهتماماتهم كي يشعر الايزيديين بانهم مواطنين اصلاء في بلدهم.
مبينا كما نتمنى ان تكون الدورة الخامسة؛ بادرة خير وان تكون مليئة بالانجازات وتقديم الخدمات للمواطنين الذين وضعوا ثقتهم بهذه النخب السياسية.
وان يكون الاتفاق والتعاون والنزاهة والاخلاص سمة العمل النيابي لتخليص البلد من الصراعات السياسية والتجاذبات التي لا تخدم الوطن والمواطن.
تعليقات
إرسال تعليق